منتديات موقع بشارة خير

منتديات موقع بشارة خير (https://www.22522.com/vb/index.php)
-   منتدى الحوار والنقاش وتصحيح الأمور العارية من الصحه (https://www.22522.com/vb/forumdisplay.php?f=66)
-   -   صـبـآح الـعَـطـآلة يـآ‘وطـنـي (https://www.22522.com/vb/showthread.php?t=60062)

رذاذالمطر 2008-01-31 2:47 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وفويه
المشكلة يقولون في وظايف ولما الواحد يروح يقولون من قال في وظايف عندنا ؟؟؟؟


ياكثر ...مايقولون,,؟؟

وبعد فترة أسمع انهم وظفوا ناس كيف ما ادري ؟؟؟؟



حطيتي .أيدك علي الجرح.


.

مره قالها الأخ الفاضل عبد الرحمن الحربي: مجالات العمل كثيره خاصة في مجال التجارة بس الواحد يكبر مخه شوي .
وأنا أقول معاه حق في كلامة بس هالكلام ينفع الرجل في مجتمعنا أكثر من المرأه


أنتي قلتيهااااا...مع المرأه...غير..



رذاذ كل يوم تصحين وتعانين من صباح العطالة تذكري ان حالي من حالك ولعل الله يجعل بعد عسر يسرا


اللهــــــــــم آمين...



.




وفوية....كل الشكر للمداخلتك...الراااائعة...

موفقة يارب..

سحرالفجر 2008-02-08 2:32 AM

موضوعك شدني لأشارك فيه ولكن هذا واقع لابد من الرضا فيه وربك كريم يارذووذه
والحي تكفل الله برزقه ,,,إن الله مع الصابرين .....


ولاننسى إن اختيار التخصص يلعب دور بزيادة البطالة ....
كان الله في عونكم لمست معاناتكم من بين السطور

رذاذالمطر 2008-02-10 10:06 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سحرالفجر
موضوعك شدني لأشارك فيه ولكن هذا واقع لابد من الرضا فيه وربك كريم يارذووذه

ربك كريم....ومحدن ياخذ غير رزقه
والحي تكفل الله برزقه ,,,إن الله مع الصابرين .....


ولاننسى إن اختيار التخصص يلعب دور بزيادة البطالة ....


............لاوالله ياسسسحورة عندي أحدي خوااتي تخصصهاا أدارة أعمال...يعني تخصص صعب في الدراسة...ومطلوب في كل الجهاااات ........بس:frown: ......الرزق عند ربي...وغيرهااا كثيرر
كان الله في عونكم لمست معاناتكم من بين السطور
..........الجميع...



سسسحورة مششكورة لمرورك الطيب.......:redface:


....

مها 2008-02-10 11:19 PM


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في رحاب قوله تعالى: { ومن يتوكل على الله فهو حسبه }
الخميس :09/06/2005
(الشبكة الإسلامية)

الشبكة الإسلامية >> القرآن الكريم >> مختارات من تفسير الآيات

في سورة الطلاق أو سورة النساء الصغرى - كما تسمى - وردت أربع آيات كريمة، ربطت بين الفعل والجزاء، ورتبت النتيجة على أسبابها ومقدماتها؛ الآية الأولى، قوله تعالى: { ومن يتق الله يجعل له مخرجًا * ويرزقه من حيث لا يحتسب } (الطلاق:2-3) والثانية، قوله سبحانه: { ومن يتوكل على الله فهو حسبه } (الطلاق:3) والثالثة، قوله عز وجل: { ومن يتق الله يجعل له من أمره يسرًا } (الطلاق:4) والرابعة، قوله تعالى: { ومن يتق الله يكفر عنه سيئاته ويعظم له أجرًا } (الطلاق:5) ولنا مع هذه الآيات بضع وقفات:

الأولى: أن الجزاء في ثلاث من هذه الآيات رُتب على تقوى الله؛ وتقوى الله في معهود الشرع، فعل ما أمر الله به واجتناب ما نهى عنه، وهي رأس الأمر كله، وفي وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم لبعض صحابته، قوله عليه الصلاة والسلام: ( اتق الله حيثما كنت ) رواه أحمد و الترمذي ، وقال: حديث حسن صحيح .

الثانية: جاء قوله تعالى: { ومن يتوكل على الله فهو حسبه } تكملة لأمر التقوى؛ فإذا كانت تقوى الله سبب لتفريج الكربات، ورفع الملمات، وكشف المهمات، فإن في توكل المسلم على ربه سبحانه، ويقينه أنه سبحانه يصرف عنه كل سوء وشر، ما يجعل له مخرجًا مما هو فيه، وييسر له من أسباب الرزق من حيث لا يدري؛ وأكد هذا المعنى ما جاء في الآية نفسها، وهو قوله تعالى: { إن الله بالغ أمره } أي: لا تستبعدوا وقوع ما وعدكم الله حين ترون أسباب ذلك مفقودة، فإن الله إذا وعد وعدًا فقد أراده، وإذا أراد أمرًا يسر وهيأ أسبابه .

وقد وردت عدة أحاديث تشد من أزر هذا المعنى؛ من ذلك ما رواه أبو ذر رضي الله عنه، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( إني لأعلم آية لو أخذ بها الناس لكفتهم ، ثم تلا قوله تعالى: { ومن يتق الله يجعل له مخرجا * ويرزقه من حيث لا يحتسب } فما زال يكررها ويعيدها ). رواه أحمد و الحاكم وغيرهما .

وروى الإمام أحمد في "مسنده" عن ثوبان رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( إن العبد ليحرم الرزق بالذنب يصيبه ولا يرد القدر إلا الدعاء ولا يزيد في العمر إلا البر ) .

الثالثة: أن الله سبحانه وعد عباده المتقين الواقفين عند حدوده، بأن يجعل لهم مخرجًا من الضائقات والكربات التي نزلت بهم؛ وقد شبَّه سبحانه ما هم فيه من الحرج بالمكان المغلق على المقيم فيه، وشبَّه ما يمنحهم الله به من اللطف وتيسير الأمور، بجعل منفذ في المكان المغلق، يتخلص منه المتضائق فيه .

الرابعة: في قوله تعالى سبحانه: { من حيث لا يحتسب } احتراس ودفْعٌ لما قد يُتوهم من أن طرق الرزق معطلة ومحجوبة، فأعْلَم سبحانه بهذا، أن الرزق لطف منه، وأنه أعلم كيف يهيئ له أسبابًا، غير مترتبة ولا متوقعة؛ فمعنى قوله تعالى: { من حيث لا يحتسب } أي: من مكان لا يحتسب منه الرزق، أي لا يظن أنه يُرزق منه .

الخامسة: تفيد الآيات المتقدمة، أن الممتثل لأمر الله والمتقي لما نهى الله عنه، يجعل الله له يسرًا فيما لحقه من عسر؛ واليسر انتفاء الصعوبة، أي: انتفاء المشاق والمكروهات؛ والمقصود من هذا تحقيق الوعد باليسر، فيما شأنه العسر .

السادسة: في قوله تعالى: { ومن يتق الله يكفر عنه سيئاته ويعظم له أجرًا } أعيد التحريض هنا على التقوى مرة أخرى، ورتَّب عليه الوعد بما هو أعظم من الرزق، وتفريج الكربات، وتيسير الصعوبات، وذلك بتكفير السيئات، وتعظيم الأجر والثواب .

وبعد: فإن للتقوى أثرًا أي أثر في حياة المؤمن، فهي مفتاح كل خير، وهي طريق إلى سعادة العبد في الدنيا والآخرة، يكفيك في ذلك، قول الله عز وجل: { ولو أن أهل القرى أمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض } (الأعراف:96) وكان من دعائه صلى الله عليه وسلم: ( اللهم إني أسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى ) رواه مسلم ، نسأل الله أن يجعلنا من الملتزمين بشرعه، ومن المتقين لأمره ونهيه .

نسأل الله ان ينفعنا وياكم .....






رذاذالمطر 2008-02-12 11:56 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في رحاب قوله تعالى: { ومن يتوكل على الله فهو حسبه }
الخميس :09/06/2005
(الشبكة الإسلامية)

الشبكة الإسلامية >> القرآن الكريم >> مختارات من تفسير الآيات

في سورة الطلاق أو سورة النساء الصغرى - كما تسمى - وردت أربع آيات كريمة، ربطت بين الفعل والجزاء، ورتبت النتيجة على أسبابها ومقدماتها؛ الآية الأولى، قوله تعالى: { ومن يتق الله يجعل له مخرجًا * ويرزقه من حيث لا يحتسب } (الطلاق:2-3) والثانية، قوله سبحانه: { ومن يتوكل على الله فهو حسبه } (الطلاق:3) والثالثة، قوله عز وجل: { ومن يتق الله يجعل له من أمره يسرًا } (الطلاق:4) والرابعة، قوله تعالى: { ومن يتق الله يكفر عنه سيئاته ويعظم له أجرًا } (الطلاق:5) ولنا مع هذه الآيات بضع وقفات:

الأولى: أن الجزاء في ثلاث من هذه الآيات رُتب على تقوى الله؛ وتقوى الله في معهود الشرع، فعل ما أمر الله به واجتناب ما نهى عنه، وهي رأس الأمر كله، وفي وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم لبعض صحابته، قوله عليه الصلاة والسلام: ( اتق الله حيثما كنت ) رواه أحمد و الترمذي ، وقال: حديث حسن صحيح .

الثانية: جاء قوله تعالى: { ومن يتوكل على الله فهو حسبه } تكملة لأمر التقوى؛ فإذا كانت تقوى الله سبب لتفريج الكربات، ورفع الملمات، وكشف المهمات، فإن في توكل المسلم على ربه سبحانه، ويقينه أنه سبحانه يصرف عنه كل سوء وشر، ما يجعل له مخرجًا مما هو فيه، وييسر له من أسباب الرزق من حيث لا يدري؛ وأكد هذا المعنى ما جاء في الآية نفسها، وهو قوله تعالى: { إن الله بالغ أمره } أي: لا تستبعدوا وقوع ما وعدكم الله حين ترون أسباب ذلك مفقودة، فإن الله إذا وعد وعدًا فقد أراده، وإذا أراد أمرًا يسر وهيأ أسبابه .

وقد وردت عدة أحاديث تشد من أزر هذا المعنى؛ من ذلك ما رواه أبو ذر رضي الله عنه، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( إني لأعلم آية لو أخذ بها الناس لكفتهم ، ثم تلا قوله تعالى: { ومن يتق الله يجعل له مخرجا * ويرزقه من حيث لا يحتسب } فما زال يكررها ويعيدها ). رواه أحمد و الحاكم وغيرهما .

وروى الإمام أحمد في "مسنده" عن ثوبان رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( إن العبد ليحرم الرزق بالذنب يصيبه ولا يرد القدر إلا الدعاء ولا يزيد في العمر إلا البر ) .

الثالثة: أن الله سبحانه وعد عباده المتقين الواقفين عند حدوده، بأن يجعل لهم مخرجًا من الضائقات والكربات التي نزلت بهم؛ وقد شبَّه سبحانه ما هم فيه من الحرج بالمكان المغلق على المقيم فيه، وشبَّه ما يمنحهم الله به من اللطف وتيسير الأمور، بجعل منفذ في المكان المغلق، يتخلص منه المتضائق فيه .

الرابعة: في قوله تعالى سبحانه: { من حيث لا يحتسب } احتراس ودفْعٌ لما قد يُتوهم من أن طرق الرزق معطلة ومحجوبة، فأعْلَم سبحانه بهذا، أن الرزق لطف منه، وأنه أعلم كيف يهيئ له أسبابًا، غير مترتبة ولا متوقعة؛ فمعنى قوله تعالى: { من حيث لا يحتسب } أي: من مكان لا يحتسب منه الرزق، أي لا يظن أنه يُرزق منه .

الخامسة: تفيد الآيات المتقدمة، أن الممتثل لأمر الله والمتقي لما نهى الله عنه، يجعل الله له يسرًا فيما لحقه من عسر؛ واليسر انتفاء الصعوبة، أي: انتفاء المشاق والمكروهات؛ والمقصود من هذا تحقيق الوعد باليسر، فيما شأنه العسر .

السادسة: في قوله تعالى: { ومن يتق الله يكفر عنه سيئاته ويعظم له أجرًا } أعيد التحريض هنا على التقوى مرة أخرى، ورتَّب عليه الوعد بما هو أعظم من الرزق، وتفريج الكربات، وتيسير الصعوبات، وذلك بتكفير السيئات، وتعظيم الأجر والثواب .

وبعد: فإن للتقوى أثرًا أي أثر في حياة المؤمن، فهي مفتاح كل خير، وهي طريق إلى سعادة العبد في الدنيا والآخرة، يكفيك في ذلك، قول الله عز وجل: { ولو أن أهل القرى أمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض } (الأعراف:96) وكان من دعائه صلى الله عليه وسلم: ( اللهم إني أسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى ) رواه مسلم ، نسأل الله أن يجعلنا من الملتزمين بشرعه، ومن المتقين لأمره ونهيه .

نسأل الله ان ينفعنا وياكم .....







drawFrame()


مهاااا لافض فوك...ولاتربت يدااااك..

بارك الله فيك


الساعة الآن 7:47 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By World 4Arab

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

جميع الآراء والتعليقات المطروحة تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع وللأتصال بالدكتور فهد بن سعود العصيمي على الايميل التالي : fahd-osimy@hotmail.com