![]() |
أحسنت وجزاك الله خيرا
|
الله أكبر . كلام وكأني أقرأه لأول مرّه . أستغر الله من جهلنا . ومن ما فعله السفهاء منّا . وهذه دعوه الى التثبت
من مانكتب وننقل والتأكد من صحته وعدم مخالفته للدين الحنيف . جزاك الله خير الجزاء اباإبراهيم . وشكراااالك . |
جزاك الله خير اخي علي هذي الملاحطات
|
جزاك الله خيرا وجعله في موازيين حسناتك
|
جزاك الله خيرا أخي أبو إبراهيم
أحببت أن أضيف هذا الكلام للشيخ ابن عثيمين: جاء في مجموع فتاوى ابن عثيمين المجلد الثاني السؤال رقم 375 والتوسل في دعاء الله – تعالى – أن يقرن الداعي بدعائه ما يكون سبباً في قبول دعائه ، ولابد من دليل على كون هذا الشيء سبباً للقبول؛ ولا يعلم ذلك إلا من طريق الشرع ؛ فمن جعل شيئاً من الأمور وسيلة له في قبول دعائه بدون دليل من الشرع فقد قال على الله ما لا يعلم ؛ إذ كيف يدري أن ما جعله وسيلة مما يرضاه الله – تعالى – ، ويكون سبباً في قبول دعائه؟! والدعاء من العبادة؛ والعبادة موقوفة على مجيء الشرع بها . وقد أنكر الله-تعالى – على من اتبع شرعاً بدون إذنه، وجعله من الشرك فقال تعالى : (أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله) |
أشكر الجميع على المشاركه الإيجابية
وإضافه قيمة من الأخ منتصر .. فجزاك الله خيرا وفق الله الجميع للعلم النافع والعمل الصالح |
أعووذ بالله من الشيطان الرجيم
|
قال النووي في شرحه على صحيح مسلم:
يحرم رواية الحديث الموضوع على من عرف كونه موضوعاً أو غلب على ظنه وضعه فمن روى حديثاً علم أو ظن وضعه ولم يبين حال روايته وضعه فهو داخل في هذا الوعيد مندرج في جملة الكاذبين على رسول الله صلى الله عليه وسلّم ويدل عليه أيضاً الحديث السابق: «من حدث عني بحديث يرى أنه كذب فهو أحد الكاذبين» ولهذا قال العلماء ينبغي لمن أراد رواية حديث أو ذكره أن ينظر، فإن كان صحيحاً أو حسناً قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلّم كذا أو فعله أو نحو ذلك من صيغ الجزم وإن كان ضعيفاً فلا يقل قال أو فعل أو أمر أو نهى وشبه ذلك من صيغ الجزم بل يقول: روي عنه كذا أو جاء عنه كذا أو يروى أو يذكر أو يحكى أو يقال أو بلغنا وما أشبهه والله سبحانه أعلم. قال العلماء: وينبغي لقارىء الحديث أن يعرف من النحو واللغو وأسماء الرجال ما يسلم به من قوله ما لم يقل وإذا صح في الرواية ما يعلم أنه خطأ فالصواب الذي عليه الجماهير من السلف والخلف أنه يرويه على الصواب ولا يغيره في الكتاب لكن يكتب في الحاشية أنه وقع في الرواية كذا وأن الصواب خلاف وهو كذا ويقول عند الرواية كذا وقع في هذا الحديث أو في روايتنا والصواب كذا فهذا أجمع للمصلحة فقد يعتقده خطأ ويكون له وجه يعرفه غيره ولو فتح باب تغيير الكتاب لتجاسر عليه غير أهله. قال العلماء وينبغي للراوي وقارىء الحديث إذا اشتبه عليه لفظة فقرأها على الشك أن يقول عقيبه أو كما قال والله أعلم. |
جزاك الله خيـــر على طرح مثل هذه المواضيـــع اخوي ...
كثر الله من أمثالك... |
أشكر الجميع على التفاعل والمشاركة
ومرة أخرى الأخ منتصر يتحفنا بإضافاته جزى الله الجميع كل خير |
الساعة الآن 1:54 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab