السلام وعليكم،،،،،

حسن الظن بالآخرين دليل على صفاء القلب ،،،، وهو المطلب والمغزى الأ المفروض كل مسلم مؤمن بربه يسعى للوصول إليه ،،،، وهو سر سعادة الإنسان في الدنيا والآخرة،،،،،،

جزاك الله خيرا موضوع مفيد ومهم جدا والله هذي الايام
اسهل شي الان عند الناس هي الظن والاسهل منة انة يطلق العنان للتهم كيف ماشاء
وطبعا العلم بالنيات اصبح مايبي اي شي احيا وانتي ساكتة الناس تحكم وتعرف وتنهي كل شي وانتي ولا كلمة
سبحان الله

[


[إنك حين تجتهد في التماس الأعذار ستريح نفسك من عناء الظن السيئ وستتجنب الإكثار من اللوم لإخوانك

]بارك الله فيك كم نحن بحاجة لمثل هذه المواضيع ..

في ميزان حسناتك ان شاء الله ..

عن أبي هريرة قال: قال رسول الله : « حسن الظن من حسن العبادة » [أحمد وأبو داود].

وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: لا يحل لامرىء مسلم يسمع من أخيه كلمة يظن بها سوءاً وهو يجد لها في شيء من الخير مخرجاً. وقال أيضاً: لا ينتفع بنفسه من لا ينتفع بظنه .


وفي الصحيحين أن صفية أتت النبي تزوره وهو معتكف، وأن رجلين من الأنصار رأياهما فأسرعا فقال النبي : « على رسلكما إنها صفية بنت حيي » فقالا: سبحان الله يا رسول الله. قال: « إن الشيطان يجري من الإنسان مجرى الدم وخشيت أن يقذف في قلوبكما شيئاً » ، أو قال: « شراً.

واياك اختي ميلاد

شكرا على مرورك الطيب

الروعه اكتملت بمرورك الكريم عزيزتي رفيعه الشأن

والف شكر لك على دعائك الطيب ولك بالمثل.

الله يعافيك قمورتنا وحياك الله

والف شكر لك على مرورك الحلو

مع ارق تحيه

جزاك الله خير اختى قمر الرياض
الموضوع جدا رائع
مااجمل حسن الظن
بارك الله فيك
وفقك الله لما يحبه ويرضاة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

آآآآآمين اختي الغاليه فتح

وشكرا لك عزيزتي على مرورك الطيب

الله لايحرمني منك

مع اطيب تحيه

نقـــــــل موفق أخيه

جزاك الله خير