تسلمين اختنا هند موضوعك قيم ومفيد ...

shareef ,, هنااادي.....

أشكر لكم تعليقكم الجميل...........



ودمتم,,,,

السلام عليكم ورحمة الله

أخيتي الغالية الأستاذه هند..

جزيتي خير الجزاء على الموضوع الشيق والمعلومات القيّمة..
أفدتينا كثيراً..

ونظراً لما للموضوع من أهمية هل لديك فكرة عن بعض التمارين التي يمكن للشخص القيام بها لتفادي ردود الأفعال اللامنطقية.. وللتحكم في ردوده العاطفية أو الإجتماعية بشكلٍ عام

حيث أن سوء التعامل أو عدم وجود ذكاء عاطفي يعود في غالبية الأمر ولدى أغلب الناس للتسرع
وعدم وجود سيطرة على الأفعال أو الأقوال حيث تكثر ردود الفعل والأقوال العشوائية والتي يجد بعدها الشخص نفسه مأسوراً بأحاسيس الندم وعدم الإرتياح لما بدر منه.. وإن كان الندم بسيط وسرعان مايزول.. إلا أنه يكون موجوداً..

أرجو إفادتنا إن كانت لديك أي تمارين فكرية يمكن أن تجعل تعاملنا أكثر توازناً

وجزيتي خير الجزاء...

تحياتي

أختك في الله

بنت عبدالله

بسم الله الرحمن الرحيم

إن العلاقة ما بين العقل (الفكر) والعاطفة ملتبس عند الكثير من الناس إلى حد كبير.

يعتقد الكثير من الناس أن التفكير الجيد لا يستقيم إلاّ بغياب العاطفة. من المؤكد أن العواطف القوية تلعب دورا كبيرا في التفكير بصورة سليمة وتجعله من الصعوبة بمكان. وهذا ما حدا بالعقلانيين أن يجعلوا غياب العاطفة عن التفكير عقيدة لهم. ومع هذا وذاك تظهر لنا التجارب الإكلينيكية أن التفكير الخالي من العاطفة لا يؤدي بالضرورة إلى اتخاذ قرارات مرضية إن لم يكن مستحيلا. إن المشكلة لا تكمن في العاطفة في حد ذاتها بقدر ما تتعلق بتناسب العاطفة وملاءمتها للموقف وكيفية التعبير عنها. فليس المطلوب هنا تنحية العاطفة جانبا بقدر محاولة إيجاد أو خلق التوازن بين التفكير العقلاني والعاطفة.

شكراً للمرور وللتعليق...


ودمتم,,,,,

جزاك الله خير اختي على هذا الموضواع الاكثر من رائع 00

جزاك الله خير استاذه هند

شكراً لجميع من قرأ موضوعي ولمن تكرم بالتعليق عليه......



ودمتم,,,,

بارك الله فيك اختي هند