![]() |
قال الحافظ الذهبيُّ-رحمه الله- (748 هـ) في (السير):
«وعنه[سفيان الثوري]: من سمع ببدعة، فلا يَحْكها لجلسائه، لا يُلْقها في قلوبهم. قلتُ[الذهبي]: أكثرُ أئمةِ السلفِ على هذا التحذير، يَرَون أنَّ القلوب ضعيفة، والشبه خطافة» ا |
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم ﴿ومَنْ يَتَّقِ اللهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * ويَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ ومَنْ يَتَوَكَّلْ عَلى اللهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إنَّ اللهَ بَالِغُ أمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا﴾ |
لا إله إلا الله
|
قال ابنُ حزم-رحمه الله- (456هـ) في كتابه (الأخلاق والسير في مداواة النفوس):
«كل أملٍ ظفرتَ به فعقباهُ حزنٌ؛ إما بذهابه عنك، وإما بذهابك عنه، ولا بد من أحد هذين الشيئين!، إلا العمل لله -عز وجل- فعقباهُ على كلِّ حالٍ سرورٌ في عاجل وآجل، أما العاجل فقلةُ الهمِّ بما يهتم به الناس، وأما في الآجل فالجنة» اهـ بتصرف يسير |
فِي صَحِيحِ الْبُخَارِيِّ أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ رضي الله عنه قال: قَالَ لِى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم :
«يَا عَبْدَ اللَّهِ لاَ تَكُنْ مِثْلَ فُلاَنٍ كَانَ يَقُومُ اللَّيْلَ فَتَرَكَ قِيَامَ اللَّيْلِ» ◘ قال شيخ الإسلام ابنُ القيم-رحمه الله- (751 هـ) في (بدائع الفوائد): «لو استنشقتَ ريح الأسحار لأفاق قلبُك المخمور» |
قال ابن القيم رحمه الله تعالى : كل ما كان في القرآن من مدح للعبد فهو من ثمرة العلم ، وكل ما كان فيه من ذم فهو من ثمرة الجهل
|
قال ابن القيم / الفوائد
فالكيس يقطع من المسافة بصحة العزيمة وعلو الهمة وتجريد القصد وصحة النية مع العمل القليل أضعاف أضعاف ما يقطعه الفارغ من ذلك, مع التعب الكثير والسفر الشاق ,فإن العزيمة والمحبة تذهب المشقة وتطيب السير والتقدم والسبق إلى الله سبحانه إنما هو بالهمم وصدق الرغبة والعزيمة فيتقدم صاحب الهمة مع سكونه صاحب العمل الكثير بمراحل فإن ساواه في همته تقدم عليه بعمله. |
قال ابن القيم/ الفوائد
العقول المؤيدة بالتوفيق ترى ان ما جاء به الرسول هو الحق الموافق للعقل والحكمة والعقول المضروبة بالخذلان ترى المعارضة بين العقل والنقل وبين الحكمة |
|
قال ابن القيم/ الفوائد: لا يجتمع الإخلاص في القلب ومحبة المدح والثناء والطمع فيما عند الناس إلا كما يجتمع الماء والنار والضب والحوت فإذا حدثتك نفسك بطلب الإخلاص فاقبل على الطمع أولا فأذبحه بسكين اليأس وأقبل على المدح والثناء فازهد فيهما زهد عشاق الدنيا في الآخرة فإذا استقام لك ذبح الطمع والزهد في الثناء والمدح سهل عليك الإخلاص فإن قلت: وما الذي يسهل علي ذبح الطمع والزهد في الثناء والمدح قلت: أما ذبح الطمع فيسهله عليك علمك يقينا أنه ليس من شيء يطمع فيه الا وبيد الله وحده خزائنه لا يملكها غيره ولا يؤتى العبد منها شيئا سواه وأما الزهد في الثناء والمدح فيسهله عليك علمك أنه ليس أحد ينفع مدحه ويزين ويضر ذمة ويشين الا الله وحده |
قال ابن القيم/ مفتاح دار السعادة وقال لي شيخ الاسلام رضى الله عنه وقد جعلت اورد عليه ايردا بعد إيراد ( لاتجعل قلبك للايرادات والشبهات مثل السفنجة فيتشربها فلا ينضح الا بها , ولكن اجعله كالزجاجة المصمتة تمر الشبهات بظاهرها ولا تستقر فيها فيراها بصفائه ويدفعها بصلابته, وإلا فاذا اشربت قلبك كل شبهة تمر عليها صار مقرا للشبهات او كما قال). فما اعلم اني انتفعت بوصية في دفع الشبهات كانتفاعي بذلك |
|
قال العلامة ابن القيم الجوزية :
إنَّ بركة الرجل تعليمه للخير حيث حلَّ ، ونصحه لكل من اجتمع به ، قال تعالى – إخباراً عن المسيح عليه السلام - : (( وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنْتُ )) أي : معلماً للخير ، داعياً إلى الله ، مذكراً به ، مرغباً في طاعته ، فهذا من بركة الرجل ، ومن خلا من هذا فقد خلا من البركة ، ومحقت بركة لقائه والاجتماع به ، بل تمحق بركة من لقيه واجتمع به فإنَّه يضيع الوقت في الماجَريات ، ويفسد القلب ، وكل آفة تدخل على العبد فسببها ضياع الوقت ، وفساد القلب ، وتعود بضياع حظه من الله ، ونقصان درجته ومنزلته عنده ، ولهذا وصى بعض الشيوخ فقال : احذروا مخالطة من تضيع مخالطته الوقت وتفسد القلب ؛ فإنَّه متى ضاع الوقت وفسد القلب انفرطت على العبد أموره كلها ، وكان ممن قال الله فيه : (( وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا )) رسالة ابن القيم إلى أحد إخوانه 3-4 مطبوع ضمن مجموع الرسائل دار عالم الفوائد |
اللهم جمعة سبقت قد ادبرت ونسي عبدك ما عمل
فيها فأحصيته عليه اللهم ما احصيته عليه من عيوب فأسدل عليها جلابيب سترك وما احصيته عليه من ذنوب فاغسلها بفيض مغفرتك وهذه جمعة قد اقبلت فأعنا جميعا يا ربي يا رحيم |
ملأ الله قلبكم بالأنوار وحفطكم من الأخطار
وأسعدكم مادام الليل والنهار وجعل حياتكم حياة الصالحين الأبرار زان الله جمعتكم بالطاعات نور الله قلبكم بذكره ورزقكم حبه وأعانكم على طاعته وأكرمكم بجنته وبصحبة النبي محمد صلى الله عليه وسلم وجعل جمعتكم مباركة |
الأرض تسجد و الجبين لله في حبٍ و دين
فالــحب دنيا أشرقـت أفـاقها بالساجديـن الحب نورٌ مؤمـن يــأوي لصـدرِ العارفــين الحـب دمــع طـاهرٌ ينـبيــك عـن شوقٍ دفين الحــب شـوقٌ للهدى يغــزو قــلوبَ المذنــبين الحـبُ طهرٌ قَـد تغَلغَل في ضمـير الخَاطئـين الحـبُ طــفلٌ يـزدهي ببـراءةٍ كالياسمـين يشدو بأحـلى كلمةٍ وحروفهُ ليست تبين الحــبُ أمٌ تــفتــدي أطــفَالهــا بــدم الوَتيــن وأبٌ أتاها عند المساء يحدُوه للبيـت الحـنين الحــبُ جيلٌ مؤمن يمضي بركب المرسلين الحــب أمـة أحمدٍ تزدانُ بالذِكــر المــبــين الحــب أرضٌ ســلمت ميراثــهــا للــصالــحين وجِنــان خُلـدٍ أُزلِــفت وتـــزينت للــمتقيــن |
قال شيخ الإسلام ابنُ تيمية-رحمه الله، وجزاه عنا خير الجزاء-(728 هـ):
«إنه ليقف خاطري في المسألة أو الحالة التي تشكل عليّ، فأستغفر الله تعالى ألف مرة أو أكثر أو أقل حتى ينشرح الصدر وينحل إشكال ما أشكل» |
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم ﴿ومَنْ يَتَّقِ اللهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * ويَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ ومَنْ يَتَوَكَّلْ عَلى اللهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إنَّ اللهَ بَالِغُ أمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا﴾ |
في (سنن أبي داود) عن أبي الدرداء رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
«وَإِنَّ فَضْلَ الْعَالِمِ عَلَى الْعَابِدِ كَفَضْلِ الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ عَلَى سَائِرِ الْكَوَاكِبِ، وَإِنَّ الْعُلَمَاءَ وَرَثَةُ الْأَنْبِيَاءِ، وَإِنَّ الْأَنْبِيَاءَ لَمْ يُوَرِّثُوا دِينَارًا وَلَا دِرْهَمًا، وَرَّثُوا الْعِلْمَ، فَمَنْ أَخَذَهُ أَخَذَ بِحَظٍّ وَافِرٍ» ▼ قال النووي-رحمه الله- (676هـ) في (المجموع): «وَلَيْسَ بِعَاقِلٍ مَنْ أَمْكَنَهُ دَرَجَةُ وَرَثَةِ الْأَنْبِيَاءِ ثُمَّ فَوَّتَهَا !» |
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم قال تعالى: {وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطاً }الكهف28 |
✿ كلام من ذهب ✿ ◘ قال الخطيب البغدادي -رحمه الله- (463هـ) في (اقتضاء العلم العمل):«ثُمَّ إِنِّي مُوصِيكَ يَا طَالِبَ الْعِلْمِ بِإِخْلَاصِ النِّيَّةِ فِي طَلَبِهِ، وَإِجْهَادِ النَّفْسِ عَلَى الْعَمَلِ بِمُوجَبِهِ، فَإِنَّ الْعِلْمَ شَجَرَةٌ وَالْعَمَلَ ثَمَرَةٌ، وَلَيْسَ يُعَدُّ عَالِمًا مَنْ لَمْ يَكُنْ بِعِلْمِهِ عَامِلًا، وَقِيلَ: الْعِلْمُ وَالِدٌ وَالْعَمَلُ مَوْلُودٌ، وَالْعِلْمُ مَعَ الْعَمَلِ، وَالرِّوَايَةُ مَعَ الدِّرَايَةِ، فَلَا تَأْنَسْ بِالْعَمَلِ مَا دُمْتَ مُسْتَوْحِشًا مِنَ الْعِلْمِ، وَلَا تَأْنَسْ بِالْعِلْمِ مَا كُنْتَ مُقَصِّرًا فِي الْعَمَلِ وَلَكِنِ اجْمَعْ بَيْنَهُمَا، وَإِنْ قَلَّ نَصِيبُكَ مِنْهُمَا» اهـ |
قول مأثور
اياك وسرعة الغضب فإنها تصير بك الا ذلة الاعتذار |
شيخ الإسلام ابن تيمية- رحمه الله ||
"ليس في الدنيا نعيمٌ يشبه نعيم الآخرة إلا نعيم الإيمان". |
قال ابن القيّم ...رحمه الله ||
فالمتصدق يعطيه الله ما لا يعطي الممسك، ويوسع عليه في ذاته وخلقه ورزقه ونفسه وأسباب معيشته جزاء له من جنس عمله. [ الوابل الصيب] |
ابن القيم ||
إن سألوك عن شيخك فقل: شيخي رسول الله... وإن سألوك عن منهجك فقل: القرآن والسنة بفهم سلف الأمة, من أصحاب رسول الله صلي الله عليه وسلم والتابعين لهم بإحسان,.... وإن سألوك عن موطنك فقل: ألا إن بيوت الله في الأرض المساجد... وإن سألوك عن جماعتك فقل:( هو سماكم المسلمين), فلماذا أذن هذا التشرذم والتناحر والتفرق. |
ابن الجوزي|| من تفكر في عواقب الدنيا أخذ الحذر،
ومن أيقن بطول الطريق تأهب للسفر. |
الله يعطيك العافيه على الموضوع المبدع
|
اكثروا الصلاه على رسول الله
اللهم صل على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم |
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم ﴿وعَسى أنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وعَسَى أنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وهُوَ شَرٌّ لَكُمْ واللهُ يَعْلَمُ وأنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ﴾ ﴿فَعَسَى أنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا ويَجْعَلَ اللهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا﴾ |
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم ﴿ومَنْ يَتَّقِ اللهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * ويَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ ومَنْ يَتَوَكَّلْ عَلى اللهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إنَّ اللهَ بَالِغُ أمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا﴾ |
قال ابنُ حزم-رحمه الله- (456هـ) في كتابه (الأخلاق والسير في مداواة النفوس):
«كل أملٍ ظفرتَ به فعقباهُ حزنٌ؛ إما بذهابه عنك، وإما بذهابك عنه، ولا بد من أحد هذين الشيئين!، إلا العمل لله -عز وجل- فعقباهُ على كلِّ حالٍ سرورٌ في عاجل وآجل، أما العاجل فقلةُ الهمِّ بما يهتم به الناس، وأما في الآجل فالجنة» اهـ بتصرف يسير |
◘ قال شيخ الإسلام ابنُ القيم-رحمه الله- في (الفوائد):
«الْعَمَلُ بِغَيْرِ إِخْلاَصٍ وَلاَ اقْتِدَاءٍ كَالْمُسَافِرِ يَمْلَأُ جِرَابَهُ رَمْلاً يُثْقِلُهُ وَلاَ يَنْفَعُهُ» |
قال شيخ الإسلام ابنُ القيم-رحمه الله- في "الداء والدواء": |
قال شيخ الإسلام ابنُ تيمية -رحمه الله- في "مجموع الفتاوى" :
« فإن الإنسان لا يزال يطلبُ العلمَ والإيمانَ، فإذا تبيَّنَ له منَ العلمِ ما كان خافيا عليه اتَّبَعَه، وليس هذا مذبذبا، بل هذا مهتدٍ -زاده الله هدى-، وقد قال تعالى: http://majles.alukah.net/images/smilies/start.gifوقل رب زدني علماhttp://majles.alukah.net/images/smilies/end.gif |
روى الخطابي (388 هـ) -رحمه الله- في "العزلة" عن يونس بن عبيد أنه قال:
«شيئانِ ليس في الأرض أعز منهما لا يزدادانِ إلا قلَّةً: [1] أخٌ في الله يُسْكَنُ إليه، [2] ودِرْهَمٌ حلالٌ يُوضَعُ فِي حَقٍّ |
قال شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله- في "منهاج السنة":
«ولو انفردَ الرجلُ في بعضِ الأمصار والأعصار بحقٍّ جاء به الرسولُ ولم تنصرْه الناسُ عليه فإنَّ اللهَ معه، ولهُ نصيبٌ مِنْ قوله: http://majles.alukah.net/images/smilies/start.gifإلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معناhttp://majles.alukah.net/images/smilies/end.gif، فإن نصرَ الرسولِ هو نصرُ دينِه الذي جاء به حيثُ كان، ومتى كان، ومن وافقه فهو صاحبه عليه في المعنى، فإذا قام به ذلك الصاحب كما أَمَرَ اللهُ فإنَّ اللهَ مع ما جاء به الرسولُ، ومع ذلك القائمِ به. وهذا المتبِعُ لَهُ حَسْبُهُ الله، وهو حَسْبُ الرسولِ كما قال تعالى: http://majles.alukah.net/images/smilies/start.gifحسبك الله ومن اتبعك من المؤمنينhttp://majles.alukah.net/images/smilies/end.gif» |
أخرج ابن أبي الدنيا في الورع بسنده، عن الحسن البصري قال: «لا فقر أشد من الجهل.
ولا مال أعود من العقل. ولا عبادة كالتفكُّر. ولا حُسْن كحُسْن الخلق. ولا وَرَع كالكفِّ». |
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ{ أَن تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَى علَى مَا فَرَّطتُ فِي جَنبِ اللَّهِ وَإِن كُنتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ ﴾ [الزمر] |
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم ﴿ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيم ﴾ الزمر 53 . |
تمسّك دائماً :
بمبادئك الراقية وأخلاقك العالية عند تحاورك مع الآخرين وترفع عن سفاسف الامور... ووطن نفسك على أنك ستجد في كل مكان من لا يعجبك بعض تصرفاته ... وتخلق بأخلاق الإسلام ولا يهمك أن هناك من لا يتخلق بها من أهلها ، واترك أمرهم لله تعالى ... |
الساعة الآن 6:04 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab