![]() |
اقتباس:
الحمد الله أختي الحبيبة وانت كيف حالك إنا لله وإنا إليه راجعوه , اللهم اغفر له وارحمه , اللهم صبر اهلهم , اللهم صبر أختها , اللهم اجعل في قبره روضة من رياض الجنة . |
اقتباس:
اسأل الله له الرحمه والغفران ولأهله الصبر والسلوان |
اقتباس:
نسأل الله بأحب الأسماء الحسنى و الصفات العلا له العفو و العافية في البرزخ و الدارين، و أن يوسع البر الكريم أكرم الأكرمين الرحمن على العرش استوى ما من ممسك لخزائن رحمته .. مدخله و يكرم مثواه و يجعل له في قبره نورا و يجعله روضة من رياض الجنة. أعظم الله أجركم و أحسن عزاؤكم و غفر لميتكم و ألهمكم الصبر عند أولها و السلوان. إن لله ما أخذ و ما أعطى و كل شيء عنده إلى أجل مسمى فلتصبر و لتحتسب . |
ليلة غد الأحد ينتهي موعد القصص ،
تمنيت لو وجدت بعضها ... الحمد لله راضية في كل حال عموما . |
اقتباس:
الله يرحمه ويغفر له ويلهمكم الصبر إن شاء الله. فليكن الله في عونكم يا لؤلؤة، وربنا يصبر أختك ويربط على قلبها، وييسر أمورها. |
السلام عليكم أختي استشارة، إن شاء الله غدا صباحا اضع لك القصة، القصص كثيرة ولكن للأسف اغلبها يصعب أشارك به هنا، لكني وجدت قصدة من أيام الطفولة. نلتقي غدا إن شاء الله. |
لاحول ولاقوة الا بلله العظيم
الله يغفرلع ويرحمه ويربط على قلب أهله |
هذه مشاركتي فيما طلبته منا الأخت استشارة. قصة لطيفة.. في المطار.... في عمر السابعة ... أنا ووالدتي وأخي الأكبر... سبقنا والدي لإحدى الدول العربية لأجل عمل خاص... انتهت الدراسة ودخلت الإجازة ولحقنا بوالدي.... في المطار جلس بالقرب منا رجل في عمر السبعين أو أكثر، شعره ابيض وكذا وجهه. كان ينظر إلي ويطيل النظر وابتسامته لم تفارق وجهه. توجه إلينا وسأل والدتي: كم عمرها؟ فقالت له والدتي ( اليوم هو يوم ميلادها )، فابتسم وتهلل وجهه وكذلك والدتي وأخي. نهض الرجل من كرسيه مستندا بعصى سوداء اللون وذهب بعيدا... فجأة، رجع الرجل الياباني أو الصيني وأشار إلي كي اجلس بجانبه، سمحت لي والدتي بذلك، وعندما اقتربت منه دفع إلي ( بكيس ) وقال: ( happy birthday (، طبعا كنت مدركة لمعناها وسعيدة بذلك وإن كنا لا نحتفل بيوم ميلادنا إلا أننا نسمع ونشاهد من حولنا وهم يحتفلون. فتحت الهدية ووجدت !!! http://store2.up-00.com/2015-11/1448652907591.jpg فرحت وكأني ملكت الدنيا. رجل لا يعرفني ولا أعرفه، ترى ما الذي دفعه إلى ذلك؟ هل أذكره بطفلته أو حفيدته؟ لو ظهر علي معالم الفقر لقلت أشفق علي. لو اشتهيت الحلوى ورفض والدي شراؤها لما استغربت. شيء غريب يدعوه لذلك، زمان لم افكر به، والآن فقط تذكرته... ذكرى جميلة مازلت احتفظ بها وأتذكرها كلما رأيت علبة الماكنتوش، وكلما رأيت رجل مسن يتكىء على عصاه، وكلما رأيت رجل من الصين أو اليابان. هذا الموقف أثر بي كثيرا، وهذا الموقف هو جزء من مواقف كثيرة علمتني أن العطاء وإدخال السرور لقلوب الآخرين نعمة لا يحسنها إلا النخبة، نخبة بأخلاقهم. |
عصيمية... كيف حالك؟ وأين أيامك؟ ما الذي شغلك عنا؟ طبعا أنا كذلك أنشغلت الأيام الماضية، وهكذا هي الحياة. لكن لم اعتد على تغيبك. |
إن شاء الله بانتظار المزيد إلى ليلة غد الإثنين .
|
الساعة الآن 2:56 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab