|
اقتباس:
لا أختي ليس كذلك ..ولكن صدقت في قولك "تمسكه بمبادئه ووطنه". ركزي أكثر على الرموز. |
الانتفاضه هي الحرب ؟صح
الرؤيا قبل الانتفاضه =قبل الحرب تدل ان شخص يطلب من الرائي المساعده او العون وممكن يلح عليه (لتكرر الرؤيا) وممكن استجاب وقوله اقوم لفتح الباب النظر او السماع لطلب الشخص ممكن الشخص والرائي يعدوون او يجهزون للقاء العدو وفي النهايه ينصرهم الله والله اعلم |
اقتباس:
تقريبا..ولكن ليس هذا هو المعنى الدقيق للرؤيا. ركزي على الرموز أكثر واربطيها ببعضها البعض. |
رمزالعمارة البيضاء قد يدل على البيت الابيض
والاضواء القويه التي كادت ان تدهسه قد تكون اضواء الصحفين والاخبار ولكنه كان متمسك بمبادئه وقيمه ووطنه . استدللت ذالك من انه نزل علىالعمارة البضياء وكان متمسك برباط الفرس والله اعلم |
اقتباس:
ليتك تعيدين صياغة التعبير بربطه بدلالة الرموز التي اعتمدت عليها. |
الشخص صاحب المكانه ذهب هو والرائي الى مكان بعيد
ممكن فووق غزززه -يريدون الخروج من غزه واثناء ذلك تعرضو لااعتداءت او تفاجؤ بااعتداءت وقصف لم يتوقعوه (لم يستعدو ولاكن سلمو. ولم يصيبهم اذى |
لعل الفرس هنا يشير للانتفاضه بسبب ان هنالك كثير من الاشعار تربط صهيل الخيل والانتفاض والإقدام على الحروب او الدفاع عن النفس والممتلكات والسواد لعله يدل على ماينالونه من سؤدد وتوفيق ومعونه من الله واما العضلات فهي من القوة التي يجب ان يعدوا لها او مايكتنف هذه الانتفاضه من إلتحامات قوية وطرق للبابه بالحوافر لعله يدل على انه تنبيه لأن يعد عدته لما هو قادم ... اما امساكه بلجامها فلعله كان احداً ممن شاركوا ونسقوا وقادوا الانتفاضه واما الدمار الذي كان بغزه هو ماحل بها من قبل اليهود بعد الإقدام على الانتفاضه السيارة التي تلحقه لعلها هو تعرف اليهود عليه وعلمهم بتنظيمه للمسيرات لأن النور كان موجه عليه وأما نزوله على سطح العماره لعله يكتنف ذلك مشروع اعمار يتم لغزه ونزوله من على الخيل هو انتهاء الانتفاضة ولعلها على مطالب او انكفاء لليهود وابتعاد عن مضايقاتهم لفترة ولعلها تدل على اختباءه منهم ولكنه لازال من المنظمين الاساسين لانه لم يفلت الخيل من يده ولعله يكون ليد في التنظيم هذه الانتفاضات في المستقبل او يكون ممن يساهم في اعمار غزه والله أعلم بالصواب
اتمنى انني لم أشطح كثيراً |
اقتباس:
|
اقتباس:
ولكن ما المعنى الخاص بالرائي؟ كنت قد اقتربت، فلماذا ابتعدت؟ |
قد يكون هناك جواسيس كانو يتقصون الاخبار من ورائهم . للصالح العدو
الاضواء كانت خلفه ..... |
| الساعة الآن 12:35 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab