![]() |
كأننا والماء من حولنا
قومٌ جلوسٌ حولهم ماءُ |
فتش عن خطاك مرة ثم اعتذر .... ان كنت تخاف الله وتعتبر
لاتجعل من فهمك استاذ فهيم ... ولا ياخذك بيننا عز وكبر مانهاب من عنده علم كالبحر ... ولاننزل عند اي جاهل ذكر الرجل اللي مايغلبه حزن وكدر ... ولا من كلمة طار قلبه وانكسر |
اقتباس:
ماشاء الله يابوسجى انت شاعر؟ |
اقتباس:
يمكن تطورت عندي الحاسة الشعرية ولو اني شاعر ماهانت لي وحدتي ... ولا اختفى اسمي بين الشعراء كنت اقلّها بصدر المجلس عند قبيلتي ... ارمي كلامي بين مدح وهجاء ربي صرفني وحببني بكتابه العزيز ... واستصغرت كل الشعر الا بالدعاء ولو قدر الله ان تكون لي امسيتي ... ماذكرت فيها الا ربي خالق السماء محاولات فقط اختي زهور |
من للطموح اذا فؤادك أعرض ،،
من للحياة اذا اقتنعت بما مضى،،!! |
ريم ٌ على القاع بين البان والعلم ِ ..... أحل سفك دمي بالأشهر الحرم ِ
احمد شوقي |
/ عُيون المَها بين الرصافةِ و الجسرِ جَلبْن الهوى من حيثُ ادري ولا ادري علي بن الجهم. / |
اقتباس:
/ / هذا البيت البالغ الرقة والرهافة في الشِعر العربي. قائله هو الشاعر البدوي : علي بن الجهم. الذي عاش حياته كلها في صحراء قاحلة ثم وفد إلى بغداد ليمدح الخليفة العباسي المتوكل، وهو الشاعر البدوي الفصيح المطبوع، فلم تسعفه قريحته باجمل من هذا الكلام يقوله للخليفة: انت كالكلب في حفظك للود و كالتيس في قراع الخطوبِ انت كالدلو، لا عدمناك دلواً من كبار الدلا، كبيرَ الذنوبِ فهو يشبهه في وفاءه بالكلب. وفي مقارعته الصعاب بالتيس ! فصدم كل من حضر مجلس الخليفة المتوكل. لكن المتوكل بحكمته وفهمه أدرك أن هذا البدوي شاعرا يملك قوة الشعر وصدق الشعور. وإنما عبر بهذه الصور الشعرية بما فاضت به قريحته وطبيعته. فأمر له بدار على نهر دجلة لها بستان وتقع على جسر يذهب إلى سوق المدينة. فمكث زمانا ثم وفد إلى الخليفة قأنشده هذه الأبيات الرقيقة يصف فيها نساء بغداد الملثمات ويشبههن بالمها ( الغزلان) : عيون المها بين الرصافة و الجسر جلبن الهوى من حيثُ ادري ولا ادري اعدن لي الشوق القديم و لم اكن سلوت ولكن زدتُ جمراً على جمرِ سلمن، و اسلمن القلوب، كأنما تشك بأطراف المُـثـقـفـةِ السمرِ خليلي، ما احلى الهوى، و أمـرَّهُ و أعرفني بالحلوا منه و بالمُر بما بيننا من حُرمةٍ هل علمتما ارق من الشكوى، و اقسى من الهجرِ و أفضح من عين المُحب لسِـرهِ ولاسيما إن اطلقت عبرةً تجري . فأدهش الخليفة وجلساءه مما طرأ عليه وعلى شعره من رقة وعذوبة وجمال. / |
/ / "الشّعر يؤكد لنا أننا نبكي لأنّنا لم نتعود الذّل، وننزف لأنّنا لم نمت، ونغضب لأنّنا لم نتأقلم مع الظلم، إنّه يذكرنا أننا بشر". | ممدوح عدوان / |
وما أدري إذا يممت أرضا ,,,, أريــد الخير أيـها يليني
أألخير الذي أنا ابتغــــــيه ,,,, أم الشر الذي هو يبتغيني المثقب العبدي |
الساعة الآن 10:16 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By World 4Arab