(6)
** الرؤيا:
حلمت أن الرسول (صلى الله عليه وسلم) أرسل ورائي شخصيا يريدني أن أذهب اليه، فأسرعت في منزلنا أبحث عن شيئ آخذه معي اليه، دخلت الى غرفة المكتب الخاصة بأبي والتي نحتفظ فيها بكتبنا عادة، أخذت سلما خشبي لاصل الى الرفوف العليا فيه، وجدت كل كتب الفقه -التي كنت أدرسها ولكنني انقطعت عنها.. وجدت كتابي لفقه العبادات لكنه كان أكثر من جزء مع ان كتابي غير مجزأ وقلت لنفسي هذا أفضل شيئ أستطيع أن أقابل حبيبي المصطفى به، لكن كانت امي خلفي وقالت لي ان لا آخذه لانها كانت تستخدمه عندما تركته وكتبت أشياء كثيرة في باب الطهارة متعلقة بصديقاتها في درس العلم الذي تحضره ولا يصح أن يراه الرسول -لا اذكر الباقي لكن على الأغلب اني قلت ان الرسول لن يمانع لان لا حياء في العلم او شيئ من هذا القبيل ويكأنني أخذته وأسرعت لألقاه.. في الحلم كان يحيط بي رجال لم أرى وجوههم يرتدون عبايات بنة -كأنهم الصحابة الذين خبروني وأرادوا ايصالي للرسول عليه اشرف الصلاة والتسليم.
** التفسير:
أختي Palms
رؤيتك تدل على أنك ستقومين بتدريس نساء أمورا خاصة بهن ويكثر الخجل من هذه المواضيع، نفع الله بك، وقد تضطرك الوظيفة تلك للسفر، أعانك الله.
(7)
** الرؤيا:
حلمت اني في بيت خالي وبنات خالي بالسوق ثم حضروا قلت لهم لحظة ان قميصي متسخ وكنت واضعة لديهم قميص اخر للطواريء ذهبت لأبدل قميصي المتسخ كان هناك غرفتان متجاورتان إحداهما للأولاد والأخرى للبنات وبمروري للذهاب لغرفة البنات لكي أبدل سمعت صوت خالي ( حمد ) يصليي إماماً وأولاده من خلفة فقلت فرصة لأسرع وأبدل قبل ان تنتهي الصلاة ودخلت غرفة البنات وكانت علي عبائتي وحجابي وكان باب الغرفة به خلل بسيط اغلقت الباب واقفلته بالمفتاح وترك المفتاح بالباب وفجئة فتح الباب ابن خالي فاصبحت في هذه اللحظة خلف الباب فقال لماذا انتي غالقة الباب واثناء ما كان يكلمني كان متجه لأخذ حاجته اخذ حاجته ولم ينظر الي في دخوله أو خروجه ( حياء ) وبعد ان خرج اغلقت الباب وعندما اردت اقفله بالمفتاح قلت لماذا ومن اراد الدخول سوف يدخل ولو كان الباب مقفل ثم تركته بدون ان أقفله بالمفتاح ثم ذهبت لأفتش عن قميصي وبعد ذلك اتت بنات خالي وجلسوا على السرير وكان هناك في غرفة الأولاد ضيف وزوجته وبعد ذلك اتت زوجة خالي وهي تقول ان الضيف اختلف مع زوجته ( كأنها قالت طلقها ) وخرجا من البيت وتركا زجاجة بها شيء قالنا لها اانتي متأكدة ذهبت واحضرت الزجاجة وكان بها مادة هلامية لونها ما بين الأخضر والأزرق انا كنت ملتهية بالتفتيش عن القميص في الخزانةادرت وجهي لأنظر إلى الزجاجة فلما رأيتها ادرت وجهي مرة أخرى بسرعة لأن منظرها اقشعر منه بدني ذهبت امرأت خالي لبنات خالي ليرونها هم نظروا إليها ولما اتت لتريني اياها اشرت لها بيدي ووجهي للجهة الأخرى من الزجاجة باني لا أريد ان أراها قالت انظري اليها وانا امتنع وهي تلح عدة مرات فلما رات الحاحي بعدم الرؤية قامت بصب ما في الزجاجة تحتي واخذت بطرف ثوبي ومسحت ما صببته من الزجاجة فستغربت لفعلها ولكني بعد ذلك شعرت بالراحة لم اشعر بها من قبل كل هذا حدث وانا افتش عن القميص الذي سألبسه.
حدثت هذه الرؤيا هذه السنة/ ربيعا / صاحبتها عزباء/ غير موظفة.
** التفسير:
أختي التي رمزت لنفسها بزهرة الياسمين، نعتذر عن التأخير وإليك تفسير رؤيتك.
خيرا رأيت وشرا كفيت، وهذا يدل على هم يصيبك بسبب كلام باطل وقد تعانين مرضا ولا تعلم ماهيته زلكن أبشرك أنه يسير وستشفين منه فألحي على الله بالدعاء وتعالجي بالدواء امباح، وسأقوم بإرسال بعض التفصيلات لك على بريدك الإلكتروني، وآمل تنفيذ ما فيها، والله يعافيك، وأرجو إرسال بريدك الإلكتروني بأسرع وقت، وشكرا لك.
(8)
** الرؤيا:
معلومات عني:
اسمي فايزه عمري 23سنة، طالبة على أبواب التخرج بإذن الله.
رأيت صباحاً أنني في مدينة الباحه بجبل تسكن أعلاه عمتي الكبرى فرأيت انني اطير بدون اجنحة وبإرادة مني وبعد أن وصلت إلى نهاية هذا الجبل رأيت تين شوكي مليء بالأشواك في منتصفه بياض فنزلت قليلا لكني (مازلت طائرة) علي أرى ماهية هذا البياض فإذا بـ3 نساء داخل هذا التين الشوكي مكتسيات بالبياض من أعلى رؤوسهن لأخمص أقدامهن وكن في حالة خوف وحيرة لأنهن لايعرفن المخرج من أين فارتفعت قليلا علّي لأجد لهن منفذ ففعلا ساعدتهن في الخروج واكملت تحليقي شمالا إلى أن تعديت منزل جدي وكانت السماءمليئه جدا باسلاك الكهرباء السوداء إلا أني تعديتها دون أن اصاب بشيء نزلت إلى الأرض لارتاح قليلا فنزلت بديار قديمة جدا ومهجوره(اعرفها في الحقيقة) جلست بفناء احدها وكان به اخشاب واشياء اخرى خرج من بينها صبي صغير شديد السواد تقدم الي فقال "إن والدي مات وانا أحبه" رددها 3 مرات، فحزنت عليه فقلت له سأكمل طيراني فأوقفني ليسألني كيف استطعت العبور بين تلك الاسلاك دون أن يحدث لي شيء فقلت له بأن جسمي لم يكن مبتل بالماء لذلك استطعت العبور. فسمعت اصوات قريبة، فخرجت من ذلك الفناء فإذا بجدتي لامي وامي وزوجة خالي وامرأة اعرفها تدعى (رحمة) جالسات يشربن القهوه بممر ضيق وقديم فرأيت رحمه واختفيت بسرعه لكي لاتراني فنادتني فإذا بي مرتدئه عباءه وطرحه رأسي لم اكن مرتديتها عند طيراني فتقدمت اليهن فسلمت علي رحمه بحراره شديده وسلمت على البقية، وكانت خالتي فاطمه من بينهن (علما باننا على خلاف معها بالواقع) فأمرتني أمي أن أسلم عليها وقالت أمي بسخريه سلمي على خالتك فربما تصبح خدودك حمراء كحمرة التفاح فمددت يدي تجاهها وكنت مرتديه قفاز اسود لم اكن مرتديته من قبل فنظرت الي بغضب وركلتني برجلها فلم ابالي بها وجلست معهن ثم دخلت عجوز معها قهوه وجلست معنا سألنني باستغراب مع من كنتي تتحدثين قبل قدومك الينا؟ فقلت مع صبي صغير يتيم فقلن هذا البيت
مهجور وذلك الصبي جني فقلت لايهم ان كان جني او انسي لاني حزنت عليه وبعدها اكملت طيراني ولا اعرف الى اين.
** التفسير:
الأخت فايزة خيرا رأيت وشرا كفيت:
رؤيتك تدل على تخرجك ومباشرتك براتب حوالي300 ريال وقد تكون جهة عملك شرق مدينتك التي تقيمين فيها، وفي الرؤيا ما يدل على محاولتك لتلافي سوء تفاهم مع بعض قرابتك وأنك قد تتزوجين بعد رجوعك لبلدك الأصلي الذي تركته من أجل القطيعة، والله أعلم.
(9)
** الرؤيا:
حلمت صباح اليوم بأني انا واعتقد معي احد الاشخاص في سنغافورة (لم ازرها مطلقا في حياتي) ذهبنا للزواج هناك ثم كان معي والدي نزلنا الى غرفة الى الاسفل الدرج فقابلنا اناس في طريقنا ومنعنونا من المواصلة والرجوع من ذالك الدرج وبعد ذاك كنا في بيت نتناول وجبة الغداء على شرف هؤلاء الناس(لم اعرفهم)وكانت هناك غرفتين متجاورتين ومفتوحة على بعض وكنا في الغرفة الثانية انا وصديقي تغدينا واكلت بعد الغداء الموز فقمت ودخلت الغرفة بعدما قاموا منها اصحاب البيت لانهم تغدوا فيها دخلت انا ورأيت فيها فاكهتين فعجبت من شكليهما فوددت ان اذوقهما الاولى الحبب والثانية رمان وكانتا تشبه تلك الفاكهتين الى حد كبير ولكن عندما اكلتها كان طعمها مر وفي داخلي نفسي كنت متعجبا من تجرأي(لاني خجول) ودخولي هالغرفة والاكل منها وقمت من النوم وانا احس المرارة في لساني.
** التفسير:
الأخ محمد صالح، أهلا بك ونعتذر عن التأخير في الرد عليك ورؤيتك تدل على أنك يعرض عليك العمل في مكان لا يوافق شهادتك وستتأقلم عليه ويجعل الله فيه خيرا كثيرا.